Quiz Us الاحدث أسئلة

‫[عضو محذوف]
  • 1
  • 1

في أي سورة توجد الآية "لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا"؟

  • 1
  • 1
في أي سورة توجد الآية "لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا"؟
أضف اجابة

أضف اجابة

‫تصفح

  1. لآية "لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا" توجد في سورة البقرة، وهي الآية رقم 286. حول الآية "لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا" تعتبر الآية 286 من سورة البقرة واحدة من الآيات التي تحمل في طياتها معاني عميقة ورحيمة تعكس عدل ورحمة الله سبحانه وتعالى بعباده.

    لآية “لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا” توجد في سورة البقرة، وهي الآية رقم 286. حول الآية “لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا” تعتبر الآية 286 من سورة البقرة واحدة من الآيات التي تحمل في طياتها معاني عميقة ورحيمة تعكس عدل ورحمة الله سبحانه وتعالى بعباده.

    ‫قراءة أقل
  2. وَقَوْلُهُ: لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا [البقرة:286] أَيْ: لَا يُكَلِّفُ أَحَدًا فَوْقَ طَاقَتِهِ، وَهَذَا مِنْ لُطْفِهِ تَعَالَى بِخَلْقِهِ، وَرَأْفَتِهِ بِهِمْ، وَإِحْسَانِهِ إِلَيْهِمْ، وَهَذِهِ هِيَ النَّاسِخَةُ الرَّافِعَةُ لِمَا كَانَ أَشْفَقَ مِنْهُ الصَّحَابَةُ

    وَقَوْلُهُ: لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا [البقرة:286] أَيْ: لَا يُكَلِّفُ أَحَدًا فَوْقَ طَاقَتِهِ، وَهَذَا مِنْ لُطْفِهِ تَعَالَى بِخَلْقِهِ، وَرَأْفَتِهِ بِهِمْ، وَإِحْسَانِهِ إِلَيْهِمْ، وَهَذِهِ هِيَ النَّاسِخَةُ الرَّافِعَةُ لِمَا كَانَ أَشْفَقَ مِنْهُ الصَّحَابَةُ

    ‫قراءة أقل
  3. الآية "لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا" توجد في سورة البقرة، وهي الآية رقم 286. حول الآية "لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا" تعتبر الآية 286 من سورة البقرة واحدة من الآيات التي تحمل في طياتها معاني عميقة ورحيمة تعكس عدل ورحمة الله سبحانه وتعالى بعباده. تقول الآية: "لَا ي‫اقرأ المزيد

    الآية “لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا” توجد في سورة البقرة، وهي الآية رقم 286.

    حول الآية “لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا”

    تعتبر الآية 286 من سورة البقرة واحدة من الآيات التي تحمل في طياتها معاني عميقة ورحيمة تعكس عدل ورحمة الله سبحانه وتعالى بعباده. تقول الآية: “لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ”.

    تفسير الآية:

    1. عدم التكليف فوق الوسع: تبدأ الآية بالتأكيد على أن الله سبحانه وتعالى لا يكلّف أي نفس إلا بما في مقدرتها ووسعها. هذا يُظهر رحمة الله بعباده وأنه لا يفرض عليهم ما لا يستطيعون تحمله.

    2. المسؤولية الفردية: “لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ”، أي أن كل إنسان مسؤول عن أعماله وأفعاله، وما يكسبه من خير أو شر يعود عليه وحده.

    3. طلب العفو والمغفرة: تتضمن الآية دعاءً جميلًا يعبر عن ضعف الإنسان وحاجته إلى رحمة الله وعفوه. يتضرع المؤمنون إلى الله أن لا يؤاخذهم إذا نسوا أو أخطأوا، وأن لا يحملهم أعباء ثقيلة كما حمل الأمم السابقة.

    4. الاستعانة بالله: يُختتم الدعاء بطلب المغفرة والعفو والرحمة من الله، مع طلب النصر على الأعداء. هذا يُظهر اعتراف المؤمنين بقدرة الله وحاجتهم إلى دعمه ونصرته في مواجهة التحديات.

    أهمية الآية في حياة المسلم:

    1. الطمأنينة والراحة النفسية: تؤكد الآية أن الله لا يكلّف النفس إلا بقدر ما تستطيع، مما يبعث في النفس الراحة والطمأنينة، ويزيل القلق والخوف من الفشل في أداء الواجبات الدينية والدنيوية.

    2. المسؤولية الفردية: تُعلم الآية المسلمين أهمية تحمل مسؤولية أفعالهم وأعمالهم، وأن كل شخص مسؤول عن نفسه أمام الله.

    3.التسامح والغفران: تعلمنا الآية أن نطلب من الله العفو والمغفرة دائمًا، وأن نعترف بضعفنا وحاجتنا إلى رحمة الله.

    4.الاستعانة بالله: تذكرنا الآية بأهمية التوكل على الله وطلب العون والنصر منه، خاصة في الأوقات الصعبة والتحديات الكبيرة.

    في الختام، تعكس الآية 286 من سورة البقرة جمال الشريعة الإسلامية وعمق الرحمة الإلهية، وتعتبر مصدر إلهام ودعم نفسي وروحي لكل مسلم يسعى للعيش وفق مبادئ الدين الإسلامي.

    ‫قراءة أقل

‫أسئلة ذات صلة