ثم أخذ جيشه وتوجه به إلى مدينة رومية سماها العرب بـ «السماوة الكبرى»، كان حاكمها بطريرك يُسمى «إفريطون»، وكان يعلم بقدوم مَسلمة إليه فحصن المدينة وقواها وأغلق أبوابها عليهم وجهز جيشه البالغ عدده 80 ألف جندي رومي، ونصب على سور المدينة 20 منجنيق و30 عرادة لقذف المسلمين بها، فوصل مَسلمة بن عبد الملك وفاقرأ المزيد
ثم أخذ جيشه وتوجه به إلى مدينة رومية سماها العرب بـ «السماوة الكبرى»، كان حاكمها بطريرك يُسمى «إفريطون»، وكان يعلم بقدوم مَسلمة إليه فحصن المدينة وقواها وأغلق أبوابها عليهم وجهز جيشه البالغ عدده 80 ألف جندي رومي، ونصب على سور المدينة 20 منجنيق و30 عرادة لقذف المسلمين بها، فوصل مَسلمة بن عبد الملك وفرض الحصار
قراءة أقل
ثم أخذ جيشه وتوجه به إلى مدينة رومية سماها العرب بـ «السماوة الكبرى»، كان حاكمها بطريرك يُسمى «إفريطون»، وكان يعلم بقدوم مَسلمة إليه فحصن المدينة وقواها وأغلق أبوابها عليهم وجهز جيشه البالغ عدده 80 ألف جندي رومي، ونصب على سور المدينة 20 منجنيق و30 عرادة لقذف المسلمين بها، فوصل مَسلمة بن عبد الملك
ثم أخذ جيشه وتوجه به إلى مدينة رومية سماها العرب بـ «السماوة الكبرى»، كان حاكمها بطريرك يُسمى «إفريطون»، وكان يعلم بقدوم مَسلمة إليه فحصن المدينة وقواها وأغلق أبوابها عليهم وجهز جيشه البالغ عدده 80 ألف جندي رومي، ونصب على سور المدينة 20 منجنيق و30 عرادة لقذف المسلمين بها، فوصل مَسلمة بن عبد الملك
قراءة أقل