هو من أسماء الله الحسنى وهو من صيغ المبالغة، ومعناه: أن الله عز وجل رحيم أي أرحم بعباده المؤمنين، إذاً هذا الاسم دلّ على صفة الرحمة الخاصة التي ينالها المؤمنون.
هو من أسماء الله الحسنى وهو من صيغ المبالغة، ومعناه: أن الله عز وجل رحيم أي أرحم بعباده المؤمنين، إذاً هذا الاسم دلّ على صفة الرحمة الخاصة التي ينالها المؤمنون.
قراءة أقل
أن الله عز وجل رحيم أي أرحم بعباده المؤمنين
أن الله عز وجل رحيم أي أرحم بعباده المؤمنين
قراءة أقل